اقتصاد المملكة المتحدة عجز الحساب الجاري
عند دخول الولايات المتحدة في ركود حاد دون أن ينعكس على بقية العالم، فقد يعمل ذلك على ترك استخدام الدولار أو التداول عليه من قبل الأفراد والجهات التي تثق فيه، وفي هذه الحالة ستتجه الدول إلى وضع معيار جديد يقوم عليه قياس ومن ناحية القطاع الخارجي، تشير تقديرات ميزان مدفوعات المملكة إلى تحقيق فائض في الحساب الجاري بلغ نحو 186.9 مليار ريال خلال عام 2019، يمثل ما نسبته 6.3 من الناتج المحلي الإجمالي، وفي ما يتعلق